منتدى بنات الاسلام للبنات فقط
يا ﮬ̲̣̐لْآ وْمْرْحْبْآ

حْيْآڪْ آلْلْﮬ̲̣̐ بْيْنْنْآ وْنْتْمْنْے آنْﮬ̲̣̐ يْسْعْدْڪْ مْنْتْدْآنْآ..

آﮬ̲̣̐لْآ وْسْﮬ̲̣̐لْآ بْڪْ بْيْنْنْآ ..

آضْفْتْ نْوْرْآ جْدْيْدْآ عْلْے مْنْتْدْآنْآ

ڪْلْنْآ لْﮬ̲̣̐فْةْ وْشْوْقْ لْرْْؤيْةْ مْوْآضْيْعْڪْ آلْمْفْيْدْةْ..

وْڪْلْنْآ آمْلْ بْأنْ يْحْوْزْ مْنْتْدْآنْآ عْلْے رْضْآڪْ وْآعْجْآبْڪْ ..

بْآنْتْظْآرْ آبْدْآعْآتْڪْ عْلْے صْفْحْآتْﮬ̲̣̐ ..
فْآﮬ̲̣̐لْآ بْڪْ مْرْةْ آخْرْے
منتدى بنات الاسلام للبنات فقط
يا ﮬ̲̣̐لْآ وْمْرْحْبْآ

حْيْآڪْ آلْلْﮬ̲̣̐ بْيْنْنْآ وْنْتْمْنْے آنْﮬ̲̣̐ يْسْعْدْڪْ مْنْتْدْآنْآ..

آﮬ̲̣̐لْآ وْسْﮬ̲̣̐لْآ بْڪْ بْيْنْنْآ ..

آضْفْتْ نْوْرْآ جْدْيْدْآ عْلْے مْنْتْدْآنْآ

ڪْلْنْآ لْﮬ̲̣̐فْةْ وْشْوْقْ لْرْْؤيْةْ مْوْآضْيْعْڪْ آلْمْفْيْدْةْ..

وْڪْلْنْآ آمْلْ بْأنْ يْحْوْزْ مْنْتْدْآنْآ عْلْے رْضْآڪْ وْآعْجْآبْڪْ ..

بْآنْتْظْآرْ آبْدْآعْآتْڪْ عْلْے صْفْحْآتْﮬ̲̣̐ ..
فْآﮬ̲̣̐لْآ بْڪْ مْرْةْ آخْرْے
منتدى بنات الاسلام للبنات فقط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

*..السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...اهلا بنات الاسلام....كيفكم...اتمنى تستفيدو من المنتدى...تحياتي...الادارة..*
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
يمنع وضع صور النساء في المواضيع او التوقيع او الرمزيه
يمنع سب أو شتم العضوات عدم أخذ شيء الا باذن
عدم التدخل في شؤؤن الادارة
يمنع تسجيل الاولاد منعا باتا

 

 تفسير سورة الصافات من اية 1 _ 26

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
♪√•°°•بنت ليبيا•°°•√♪
المديرة العامة
المديرة العامة
♪√•°°•بنت ليبيا•°°•√♪


انثى مسًٱۂمٱتُيّ : 195
جَـوِٱۂريّ : 320
بّلوِرٱتُيّ : 1
تاريخ التسجيل : 18/01/2015
ٱلعــمــر : 22
ٱلعمل/ٱلتُرفُيّۂ : طالبه اعداديه _ اطالع كتب الانبياء

تفسير سورة الصافات من اية  1 _ 26 Empty
مُساهمةموضوع: تفسير سورة الصافات من اية 1 _ 26   تفسير سورة الصافات من اية  1 _ 26 Emptyالأحد مايو 10, 2015 6:44 pm

تفسير سورة الصافات عدد آياتها 182 ( آية 1-26 )
وهي مكية

{ 1 - 11 } { بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَالصَّافَّاتِ صَفًّا * فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا * فَالتَّالِيَاتِ ذِكْرًا * إِنَّ إِلَهَكُمْ لَوَاحِدٌ * رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ * إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ * وَحِفْظًا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَارِدٍ * لَا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ * دُحُورًا وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ * إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ * فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمْ مَنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِنْ طِينٍ لَازِبٍ }
هذا قسم منه تعالى بالملائكة الكرام، في حال عبادتها وتدبيرها ما تدبره بإذن ربها، على ألوهيته تعالى وربوبيته، فقال: { وَالصَّافَّاتِ صَفًّا } أي: صفوفا في خدمة ربهم، وهم الملائكة.
{ فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا } وهم الملائكة، يزجرون السحاب وغيره بأمر اللّه.
{ فَالتَّالِيَاتِ ذِكْرًا } وهم الملائكة الذين يتلون كلام اللّه تعالى.
فلما كانوا متألهين لربهم، ومتعبدين في خدمته، ولا يعصونه طرفة عين، أقسم بهم على ألوهيته فقال: { إِنَّ إِلَهَكُمْ لَوَاحِدٌ } ليس له شريك في الإلهية، فأخلصوا له الحب والخوف والرجاء، وسائر أنواع العبادة.
{ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ } أي: هو الخالق لهذه المخلوقات، والرازق لها، المدبر لها،.فكما أنه لا شريك له في ربوبيته إياها، فكذلك لا شريك له في ألوهيته،. وكثيرا ما يقرر تعالى توحيد الإلهية بتوحيد الربوبية، لأنه دال عليه. وقد أقر به أيضا المشركون في العبادة، فيلزمهم بما  أقروا به على ما أنكروه.
وخص اللّه المشارق بالذكر، لدلالتها على المغارب، أو لأنها مشارق النجوم التي سيذكرها، فلهذا قال: { إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ وَحِفْظًا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَارِدٍ لَا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلَى }
ذكر اللّه في الكواكب هاتين الفائدتين العظيمتين:
إحداهما: كونها زينة للسماء، إذ لولاها، لكانت السماء جرما مظلما لا ضوء فيها، ولكن زينها فيها لتستنير أرجاؤها، وتحسن صورتها، ويهتدى بها في ظلمات البر والبحر، ويحصل فيها من المصالح ما يحصل.
والثانية: حراسة السماء عن كل شيطان مارد، يصل بتمرده إلى استماع الملأ الأعلى، وهم الملائكة، فإذا استمعت قذفتها بالشهب الثواقب { مِنْ كُلِّ جَانِبٍ } طردا لهم، وإبعادا عن استماع ما يقول الملأ الأعلى.
{ وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ } أي: دائم، معد لهم، لتمردهم عن طاعة ربهم.
ولولا أنه [تعالى] استثنى، لكان ذلك دليلا على أنهم لا يستمعون شيئا أصلا، ولكن قال: { إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ } أي: إلا من تلقف من الشياطين المردة، الكلمة الواحدة على وجه الخفية والسرقة { فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ } تارة يدركه قبل أن يوصلها إلى أوليائه، فينقطع خبر السماء، وتارة يخبر بها قبل أن يدركه الشهاب، فيكذبون معها مائة كذبة يروجونها بسبب الكلمة التي سمعت من السماء.
ولما بين هذه المخلوقات العظيمة قال: { فَاسْتَفْتِهِمْ } أي: اسأل منكري خلقهم بعد موتهم. { أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا } أي: إيجادهم بعد موتهم، أشد خلقا وأشق؟. { أَمْ مَنْ خَلَقْنَا } من [هذه] المخلوقات؟ فلا بد أن يقروا أن خلق السماوات والأرض أكبر من خلق الناس.
فيلزمهم إذا الإقرار بالبعث، بل لو رجعوا إلى أنفسهم وفكروا فيها، لعلموا أن ابتداء خلقهم من طين لازب، أصعب عند الفكر من إنشائهم بعد موتهم، ولهذا قال: { إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِنْ طِينٍ لَازِبٍ } أي: قوي شديد كقوله تعالى: { وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ }

{ 12 - 21 } { بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُونَ * وَإِذَا ذُكِّرُوا لَا يَذْكُرُونَ * وَإِذَا رَأَوْا آيَةً يَسْتَسْخِرُونَ * وَقَالُوا إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ * أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ * أَوَآبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ * قُلْ نَعَمْ وَأَنْتُمْ دَاخِرُونَ * فَإِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ فَإِذَا هُمْ يَنْظُرُونَ * وَقَالُوا يَا وَيْلَنَا هَذَا يَوْمُ الدِّينِ * هَذَا يَوْمُ الْفَصْلِ الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ }
{ بَلْ عَجِبْتَ } يا أيها الرسول وأيها الإنسان، من تكذيب من كذب بالبعث، بعد أن أريتهم من الآيات العظيمة والأدلة المستقيمة، وهو حقيقة محل عجب واستغراب، لأنه مما لا يقبل الإنكار، { و } أعجب من إنكارهم وأبلغ منه، أنهم { يَسْخَرُونَ } ممن جاء بالخبر عن البعث، فلم يكفهم مجرد الإنكار، حتى زادوا السخرية بالقول الحق.
{ و } من العجب أيضا أنهم { إِذَا ذُكِّرُوا } ما يعرفون في فطرهم وعقولهم، وفطنوا له، وألفت نظرهم إليه { لَا يَذْكُرُونَ } ذلك، فإن كان جهلا، فهو من أدل الدلائل على شدة بلادتهم العظيمة، حيث ذكروا ما هو مستقر في الفطر، معلوم بالعقل، لا يقبل الإشكال، وإن كان تجاهلا وعنادا، فهو أعجب وأغرب.
ومن العجب [أيضا] أنهم إذا أقيمت عليهم الأدلة، وذكروا الآيات التي يخضع لهل فحول الرجال وألباب الألباء، يسخرون منها ويعجبون.
ومن العجب أيضا، قولهم للحق لما جاءهم: { إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ } فجعلوا أعلى الأشياء وأجلها، وهو الحق، في رتبة أخس الأشياء وأحقرها.
ومن العجب أيضا، قياسهم قدرة رب الأرض والسماوات، على قدرة الآدمي الناقص من جميع الوجوه، فقالوا استبعادا وإنكارا: { أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ أَوَآبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ }
ولما كان هذا منتهى ما عندهم، وغاية ما لديهم، أمر اللّه رسوله أن يجيبهم بجواب مشتمل على ترهيبهم  فقال: { قُلْ نَعَمْ } ستبعثون، أنتم وآباؤكم الأولون { وَأَنْتُمْ دَاخِرُونَ } ذليلون صاغرون، لا تمتنعون، ولا تستعصون على قدرة اللّه.
{ فَإِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ } ينفخ إسرافيل فيها في الصور { فَإِذَا هُمْ } مبعوثون من قبورهم { يَنْظَرُونَ } كما ابتدئ خلقهم، بعثوا بجميع أجزائهم، حفاة عراة غرلا، وفي تلك الحال، يظهرون الندم والخزي والخسار، ويدعون بالويل والثبور.
{ وَقَالُوا يَا وَيْلَنَا هَذَا يَوْمُ الدِّينِ } فقد أقروا بما كانوا في الدنيا به يستهزءون.
فيقال لهم: { هَذَا يَوْمُ الْفَصْلِ } بين العباد فيما بينهم وبين ربهم من الحقوق، وفيما بينهم وبين غيرهم من الخلق.

{ 22 - 26 } { احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْوَاجَهُمْ وَمَا كَانُوا يَعْبُدُونَ * مِنْ دُونِ اللَّهِ فَاهْدُوهُمْ إِلَى صِرَاطِ الْجَحِيمِ * وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْئُولُونَ * مَا لَكُمْ لَا تَنَاصَرُونَ * بَلْ هُمُ الْيَوْمَ مُسْتَسْلِمُونَ }
أي إذا أحضروا يوم القيامة، وعاينوا ما به يكذبون، ورأوا ما به يستسخرون، يؤمر بهم إلى النار، التي بها كانوا يكذبون، فيقال: { احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا } أنفسهم بالكفر والشرك والمعاصي { وَأَزْوَاجَهُمْ } الذين من جنس عملهم، كل يضم إلى من يجانسه في العمل.
{ وَمَا كَانُوا يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ } من الأصنام والأنداد التي زعموها،. فاجمعوهم جميعا { فَاهْدُوهُمْ إِلَى صِرَاطِ الْجَحِيمِ } أي: سوقوهم سوقا عنيفا إلى جهنم.
وبعد ما يتعين أمرهم إلى النار، ويعرفون أنهم من أهل دار البوار، يقال: { وَقِفُوهُمْ } قبل أن توصلوهم إلى جهنم { إِنَّهُمْ مَسْئُولُونَ } عما كانوا يفترونه في الدنيا، ليظهر على رءوس الأشهاد كذبهم وفضيحتهم.
فيقال لهم: { مَا لَكُمْ لَا تَنَاصَرُونَ } أي: ما الذي جرى عليكم اليوم؟ وما الذي طرقكم لا ينصر بعضكم بعضا، ولا يغيث بعضكم بعضا، بعدما كنتم تزعمون في الدنيا، أن آلهتكم ستدفع عنكم العذاب، وتغيثكم وتشفع لكم عند اللّه، فكأنهم لا يجيبون هذا السؤال، لأنهم قد علاهم الذل والصغار، واستسلموا لعذاب النار، وخشعوا وخضعوا وأبلسوا، فلم ينطقوا.
ولهذا قال: { بَلْ هُمُ الْيَوْمَ مُسْتَسْلِمُونَ }.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
(..*علمتني الحياة*..)

avatar


مسًٱۂمٱتُيّ : 13
جَـوِٱۂريّ : 13
بّلوِرٱتُيّ : 0
تاريخ التسجيل : 18/01/2015

تفسير سورة الصافات من اية  1 _ 26 Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الصافات من اية 1 _ 26   تفسير سورة الصافات من اية  1 _ 26 Emptyالإثنين مايو 11, 2015 12:26 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هلا اختي كيفك ؟؟؟؟
ان شاء الله بخير
يسلمو ع الابداع والتالق
جزاك الله عنا كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
..*..بخلقي اسمو..*..
المديرة العامة
المديرة العامة
..*..بخلقي اسمو..*..


مسًٱۂمٱتُيّ : 110
جَـوِٱۂريّ : 158
بّلوِرٱتُيّ : 0
تاريخ التسجيل : 18/01/2015

تفسير سورة الصافات من اية  1 _ 26 Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الصافات من اية 1 _ 26   تفسير سورة الصافات من اية  1 _ 26 Emptyالإثنين مايو 11, 2015 3:20 pm

السلام عليكم رحمة الله وبركات
أهلا؟؟؟اخبارك؟؟؟
اختي الغالية ..سيرين
كيفج ؟؟؟ اخبارج ؟؟؟ يارب تمام
يسلمو ع الابداع والتالق
مشكوورة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
*,, ورده ,,*

*,, ورده ,,*


انثى مسًٱۂمٱتُيّ : 74
جَـوِٱۂريّ : 88
بّلوِرٱتُيّ : 2
تاريخ التسجيل : 18/01/2015
ٱلعــمــر : 21
ٱلعمل/ٱلتُرفُيّۂ : طـــــــــــــــــــالـــبــــه

تفسير سورة الصافات من اية  1 _ 26 Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الصافات من اية 1 _ 26   تفسير سورة الصافات من اية  1 _ 26 Emptyالأحد مايو 24, 2015 9:27 pm

تفسير سورة الصافات من اية  1 _ 26 12783372741
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تفسير سورة الصافات من اية 1 _ 26
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير سورة يس
» تفسير سورة الماعون
» تفسير سورة النازعات
»  ’’ تفسير سورة الرحمن ’’
»  تفسير سورة الفاتحةة...رائعةة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى بنات الاسلام للبنات فقط :: ( $…←انَا مُسّلُمُهّ→…$ ) :: ..|..كًـتَـآبَ اللّه ..جًلً عُلآھ .. |..-
انتقل الى: